فاتح دجنبر يحتفل العالم باليوم العالمي لمحاربة داء السيدا أو الأيدز و هو مرض عجزت الإنسانية علی إيجاد لقاح لهاد المرض ، فهاد اليوم العالمي كتكون حملات للكشف عن الداء و كتكون حملات لجمع التبرعات لصالح هاد المرضی ، و رغم ذلك لازال هذا المرض عدو قوي للإنسانية لأنه ينتشر في صمت و ببطئ عبر العلاقات الجنسية بشكل عام و عبر تحاقن الدم في بعض الحالات الخاصة ، و ينتقل من الأم الی الجنين الا مخداتش التدابير اللازمة فالوقت المناسب ، المهم من كل هذا أن سبيل النجاة من هاد المرض الفتاك هي الوقاية ، بالمعنی الإسلامي العفة وقاية من هاد الأمراض الخطيرة ، أما الشكل الثاني من الوقاية هو استعمال العازل الطبي في الممارسات الجنسية المشبوهة ، و عدم الإختلاط مع محترفي الجنس … ، المهم هاد المرض هو بلاء من عند الله و يبتلي به الكثير من الناس.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.