كتب الفاعل المدني حسن بليزيد تدوينة على حسابه في الفايس بوك عميقة تعبر عن الأسى الذي لحق ساكنة الدشيرة والجهادية.. تلوث مستدم انهك صحة الساكنة المجاورة.. هنا تدوينة بليزيد:
لوزين الكوربا كما يحلو لأيت دشيرة تسميته كارثة تحتضنها مدينة الدشيرة الجهادية … تنقيله او تحويله كان كدبة ابريل صادق عليها المجلس الجماعي سنة 2015 في احدى دوراته و كنا في حينه قد طلبنا بإفاد لجنة تحقيق حول الاضرار التي خلفها و يخلفها المعمل لكن جوبهنا بمعارضة من الرئيس و نوابه انداك و صادقوا على اتفاقية تقديم المساعدة لشركة مالكة الارض التي يتواجد عليها لوزين لانجاز مشاريع عمرانية الشكلي فالعكلي دخل شعبان فرمضان نعم و كان رمضان الرئيس و ليس الشهر متحمسا للمشروع اكثر من غيره لدرايته بالعمران … المهم ماقلنا والو المهم الاتفاقية فيها بند التحويل التدريجي من 2016 الى 2019 سنة التحويل النهائي … اوا 2019 ما بقا فيها الا اقل من شهرين و صحاب لوزين فموسم الدروة بالنسبة للخدمة ديالهم سخر الله و لوزين باقي بلاصتو واش تايزيد … الله انجينا ؤ انجي محيط لوزين من شي كارثة كسابقتها …
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.