عكس ما صرح به سعيد شعبان رئيس نادي أنيجه الفرنسي، عندما صرح في وقت سابق، أنه توصل بعرضين يخصان الدولي سفيان بوفال، من أحد أبرز الدوريات في الخليج العربي، رفض الكشف عن هويتهما.
إلا أن تألق بوفال بشكل ملفت في « مونديال » قطر، رفقة المنتخب الوطني المغربي، وعزمه مغادرة ناديه أنجيه، رغم كون عقده سينتهي صيف 2024، فتح باب المغادرة أمام الدولي على مصراعيه.
حيث دخل نادي رين الفرنسي، في سباق التنافس على ضم بوفال، بهدف سد الفراغ، على مستوى الهجوم، عقب خسارته للمهاجم « مارتن تيرير »، الذي تعرض لإصابة خطيرة في الركبة، خلال مباراة نيس الأخيرة.
وأظهرت الفحوصات الطبية، التي خضع لها « تيرير »، إصابته بتمزق الرباط الصليبي، ما أنهى موسمه الكروي بشكل مبكر، خاصة وأنه مقبل على عملية جراحية معقدة، تتطلب وقت طويلا لاستعادة جاهزيته.
وكشفت تقارير إعلامية فرنسية، أن إدارة رين الفرنسي، وضعت بوفال ضمن أولياتها، رغم توفرها على بديلين للمهاجم « تيرير »، من داخل النادي، ويتعلق الأمر بالبلجيكي « جيريمي دوكي » والفرنسي « ماتيس ألبين »
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.