مشروع خط القطار فائق السرعة الدار البيضاء – أكادير وصناعة السيارات هي أبرز اهتمامات الصحف الإلكترونية…

شكلت برقية تهنئة من جلالة الملك إلى السيد إيمانويل ماكرون بمناسبة إعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الفرنسية، ومشروع خط القطار فائق السرعة الدار البيضاء – أكادير، وصناعة السيارات، أبرز المواضيع التي استأثرت باهتمام الصحف الإلكترونية اليوم الثلاثاء. فقد كتبت ” ميديا24.كوم ” و” أرتيكل19.ما ” أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس بعث برقية تهنئة إلى السيد إيمانويل ماكرون بمناسبة إعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الفرنسية.

وأوضح الموقعان أن جلالة الملك أعرب عن تهانئه بمناسبة إعادة انتخاب السيد ماكرون رئيسا للجمهورية الفرنسية؛ متمنيا له كامل التوفيق في مواصلة أداء مهامه. من جهتها، كتبت ” كويد.ما ” و” منارة.ما ” و” هسبريس.كوم ” و” الأيام24.كوم ” أن وزير النقل واللوجستيك، محمد عبد الجليل، صرح أن وزارته تعمل على إيجاد حلول مبتكرة لتمويل مشروع خط القطار فائق السرعة الدار البيضاء – أكادير، مرورا بمراكش. ونقلت عن عبد الجليل، في معرض جوابه على سؤال شفوي بمجلس النواب، قوله إن تقديرات الوزارة تشير إلى أن هذا المشروع سيتطلب أزيد من 75 مليار درهم، مشيرا إلى أن المكتب الوطني للسكك الحديدية قام بإعداد الدراسات الأولية المتعلقة بهذا المشروع والتي تخص البنية التحتية والهندسة المدنية والمسح الطوبوغرافي.

من جانبه، أشار موقع ” لوسيت أنفو.كوم ” أن المملكة المغربية، أضحت تحتل صدارة الدول الافريقية في مجال صناعة السيارات، متقدمة على منافستها جنوب إفريقيا، وفق ما ذكرته قناة “سكاي نيوز عربية”.

ونقل عن القناة التي يوجد مقرها في ابوظبي، أن المغرب ،تمكن من تحقيق مستويات قياسية في صناعة السيارات، بفضل توفره على جميع المقومات الضرورية التي تتيح له الوصول إلى قائمة أفضل عشر دول في صناعة السيارات، ليس فقط من خلال عدد السيارات المنتجة، وإنما كذلك بمعدل الاندماج المحلي الذي بلغت نسبته 60 بالمائة.

على صعيد آخر، أوضحت ” إحاطة.ما ” أن المملكة استقبلت مليونين و228 ألف و723 مسافرا عبر 21 ألف و330 رحلة جوية، خلال الفترة الممتدة من 7 فبراير (اليوم الأول لاستئناف حركة النقل الجوي الدولي) إلى غاية 31 مارس 2022؛ وفق المكتب الوطني للمطارات. ونقلت عن بلاغ للمكتب أن المطارات المغربية استقبلت خلال شهر مارس 2022 ما مجموعه مليون و452 ألف و30 مسافرا و13 ألف و543 رحلة جوية، أي ما يمثل نسبة استرجاع تقدر على التوالي بـ70 في المائة بالنسبة للمسافرين و80 في المائة بالنسبة لحركة الطائرات مقارنة مع نفس الفترة من سنة 2019.

من جهته، كتب ” لوكوليماتور.ما ” أن وزارة الداخلية، باعتبارها القطاع الحكومي المسؤول عن تدبير المساطر المتعلقة بالوضعية القانونية للجمعيات، أعلنت أنها تحتفظ بحقها في تفعيل المساطر القانونية والقضائية في حق الهيئات الجمعوية المخالفة للقانون.

ونقل الموقع عن بلاغ للوزارة أن بعض الهيئات الجمعوية، خاصة الجمعيات المهنية، تقوم بإصدار بلاغات حول أنشطتها أو مواقفها أو إعلان قراراتها، بالرغم من عدم توفرها على الصفة القانونية التي تخول لها ذلك، بسبب عدم ملاءمتها مع المقتضيات القانونية أو لعدم تجديد أجهزتها المسيرة، كما يقتضي ذلك القانون المتعلق بتنظيم حق تأسيس الجمعيات. من جانبهما، كتب موقعا ” لو360.ما ” و” تيليكسبريس.كوم ” أن وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات أكدت أن القطيع محصن وفي حالة صحية جيدة.

ونقل الموقعان عن بلاغ للوزارة أن “الأمطار مكنت من تحسين وضعية قطاع تربية الماشية، الذي استفاد من الدعم المباشر لفائدة مربي الماشية، من خلال توزيع العلف المدعم على المربين، وتوريد الماشية والحملات الوقائية للعلاج والتلقيح، بفضل تنفيذ المحور المتعلق بحماية الثروة الحيوانية، والذي يعد جزءا من برنامج التخفيف من آثار تأخر التساقطات المطرية الذي تم إطلاقه في فبراير وفقا للتعليمات الملكية السامية”.

وأفاد ” بانورابوست.كوم “، من جهته، بأن المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أعلنت أنه بمناسبة عيد الفطر السعيد، سي سمح للنزلاء بتلقي قفة المؤونة من طرف ذويهم وأقربائهم، وكذا أعوان التمثيل الدبلوماسي والقنصلي بالنسبة للسجناء الأجانب ابتداء من ثاني أيام العيد ولمدة أسبوع فقط.

على صعيد آخر، قالت ” اليوم24.كوم ” و” الأول.كوم ” و” فبراير.كوم ” إن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أعلنت، أمس، عن تسجيل 17 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19)، مقابل تعافي 47 شخصا، في حين تم تسجيل حالة وفاة واحدة، خلال الـ24 ساعة الماضية.

ونقلت هذه المواقع عن نشرة الوزارة اليومية لحصيلة (كوفيد-19)، أن 6 ملايين و238 ألفا و744 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و281 ألفا و418 شخصا، مقابل 24 مليونا و803 ألف و390 شخصا تلقوا الجرعة الأولى.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قرائة المزيد