في المقالات بالفرنسية كتب الأستاذ لحسن ناشف عن الجامعة الصيفية في دورتها الثانية عشرة مقالا يستعرض فيه أهمية هذه الجمعية في تشكل الوعي الهوياتي الأمازيغي ودورها المركزي في تطور خطاب الحركة الأمازيغية. وكمتتبع لتطور هذا الاطار الجمعوي ودوره في الدينامية الثقافية والجمعوية على مستوى أكادير و تأثيره على مجريات الأمور وطنيا ودوليا في موضوع الأمازيغية أثارالأستاذ ناشف أهمية التجديد الذي تعرفه الجامعة الصيفية على مستوى النخب المسيرة وهو ما ضمن لها استمرارا تاريخيا مند تأسيسها سنة 1979 ولم تعكر صفوه الا سنوات القمع و المنع خلال الثمانينات من القرن الماضي. التجديد في النخب المسيرة والمدعمة من طرف الجيل المؤسس أدى الى التجديد أيضا على مستوى التيمات المطروحة للنقاش وهو ما اتضح جليا من خلال موضوع الدورة 12 حول “الأمازيغية في المجال الحضري” المنظمة من 13 الى 16 يوليوز 2016 بغرفة التجارة و الصناعة والخدمات بأكادير.
للاطلاع على المقال انقر هنا
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.