أصدر وزيرة التربية والتكوين المهني بالمملكة الإسبانية ونظيره المغربي شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بلاغا مشتركا يهم مستقبل اللغة الإسبانية في المدراس المغربية، وكذا العربية في المؤسسات التعليمية في الجارة الشمالية.
وتمخض عن اجتماع الوزيرين “إصدار مذكرة تفاهم تروم إحداث مسالك مزدوجة اللغة، باعتماد اللغة الإسبانية في الشعب العلمية، سيتم التوقيع عليها بعد الانتهاء من الإجراءات القانونية”.
كما تهدف المذكرة نفسها إلى “تعزيز تدريس اللغة العربية في إسبانيا كجزء من برنامج لتعليم اللغة العربية والثقافة المغربية في المدارس الإسبانية”.
المذكرة عينها تسعى إلى “تطوير اللغة الإسبانية كلغة أجنبية في المدارس المغربية بشكل أساسي، من خلال تعزيز تكوين أساتذة اللغة الإسبانية كلغة أجنبية في المغرب”.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.