محمد اوراحت//
غادرنا في مثل هذا اليوم من سنة 2011 أحد الوجوه التي تركت بصمتها في تسيير الشأن العام وخاصة القطاع الرياضي . بحيث يعتبر المرحوم رائد التسيير الحديث بالمنطقة و كذا على الصعيد الوطني ، كم أن في عهده عرفت العصبة قفزة نوعية و كان له الفضل في بناء مقر العصبة و كذا انشاء مركز طبي ، كما أن فريق نجاح سوس يعد من بين الفرق الأولى بالمغرب التي تملك مقرا ولم تستثنى الكشفية الحسنية التي ينتمي لعائلتها من ذالك بحيث كان سببا في بناء مقرا لها. أما كعضو جامعي فكانت كلمته مسموعة و أفكاره قلما تخطئ الأهداف .
رحم الله الأخ الحسين راديف و أسكنه فسيح جناته و انا لله و انا اليه راجعون .
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.