توقفت أشغال اللجنة الإدارية للاتحاد الاشتراكي، التي انعقدت يوم السبت 14 نونبر 2015 والتي يترأسها الحبيب المالكي، لمدة طويلة بعد توتر الأجواء، وسيادة الفوضى، ودعوة عدد مهم من الاتحاديين والاتحاديات إلى الاحتجاج أمام مقر الحزب.
ورفع “المتمردون” على ادريس لشگر، شعارات قوية منادية برحيله والقيادة الحالية لحزب “الوردة”.، متهمين الكاتب الاول بـ”اغتيال الاتحاد” وتحويله الى ضيعة عائلية يعيث فيها فسادا واستبدادا.
وطالب “المتمردون” بإعادة إحياء الحزب واستعادة توجهه، في أفق عقد مؤتمر وطني عاجل لتدارس أسباب الوضعية التي آل لها الحزب.ويعيش حزب الاتحاد الاشتراكي حالة استنفار وشد وجدب في صفوف قيادات وقواعد الحزب.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.