الحسين شاب في ال 27 من عمره من مواليد الدار البيضاء، معاق ذهنيا وحركيا بشكل كامل، طريح الفراش ليل نهار لا يقوى على الحركة والكلام، و لد بهاته الإعاقة التي جعلت منه شخصا عبارة عن هيكل آدمي أو جثة هامدة لا يرى العالم الخارجي، لا يستفيد كباقي أقرانه من المعاقين من الاستفادات التي تخولها له الجمعيات كالتعليم والأنشطة وحتى الترويض وفوق كل هذا لا يقوى على الجلوس فوق الكرسي المتحرك.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.