اثارت قضية مولاي احمد وزوجته سخط الرأي العام المحلي والوطني الذي تداول فيديو للزوجين يظهران فيه في وضعية يرتى لها في احتجاجهما امام محكمة تزنيت على قرار المحكمة ذاتها الذي بموجبه خولت ملف نزاع الزوجين واحد الاشخاص بمنطقة لخصاص جنوب تزنيت لصالح هذا الاخير. المحكمة اتخذت حكمها هذا بناء على وثائق مزورة ادلى بها المستفيد من الحكم حسب قول الزوجين المعتصمين امام المحكمة الابتدائية بتزنيت منذ يوم الخميس الماضي(16 يناير 2014).
وايمانا منهم بمبدئ المودة والرحمة زار مجموعة من الشباب خصوصا شباب تزنيت الضحايا في مقر اعتصامهما مدعمين اياهم بدعم مادي ومعنوي في محنتهم هاته ومؤازرين لملفهم الى حين تحقيق مطلبهم المشروع وهو اخذ حقهم المسروق ومحاكمة كل من تورط في هذا الحادث الاجرامي.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.