مصادر من داخل المجلس البلدي لأكادير أوردت أن المعني دخل إلى مقر البلدية وهو في حالة سكر بيّن، مطالبا بتمكينه من “الكيوسك”، الذي قد يكون وعده به المجلس السابق، حاملا معه رسالة من هيأة تُعنى بإدماج السجناء، “غير أن هذه الإمكانية غير مُتاحة لدى المجلس الجماعي، وتم إخبار المعني بالأمر، فعمد إلى الاحتجاج بتلك الطريقة”، وفقا للمصدر ذاته.
وكشفت خولة أجنان، نائبة رئيس المجلس، في تصريح لها، أن مصالح البلدية بصدد إحصاء وتشخيص وضعية جميع الأكشاك بتراب الجماعة، من حيث وضعيتها القانونية والجبائية تجاه البلدية، وعن رسالة “الإدماج”، أوضحت المتحدثة أن البلدية غير مُلزمة بتنفيذ محتواها، وتمتيع حامليها بامتيازات أو ما شابهه، لعدم توفر عقارات مُخصصة لهذا الغرض، تضيف المسؤولة الجماعية.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.