اطلعت منظمة “ماتقيش ولدي” على خبر عبر أحد المواقع الالكترونية مضمونه إقدام قاصر لا يتجاوز الاثنا عشر سنة على الانتحار لأن عائلته عجزت عن توفير كتبه المدرسية.والمنظمة وجراء هذه الواقعة الأليمة تتقدم بتعازيها لأسرة الطفل المنتحر، محملة مسؤولية ما وقع للحكومة التي عجزت عن حماية الطفل وأسقطته من مفكرتها ، معرضة إياه إما للإهمال، ما يجعله لقمة صائغة للمعتدي وإما للضياع والفقر ما يدفعه للتفكير في الخلاص الفردي، ومنه الانتحار هربا من واقع أليم. فأين مجلس الأسرة والطفل؟ أين مساعدات الأسرة الفقيرة؟
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.