ناديا حسين، 37، تعد أول عارضة أزياء باكستانية. وعلى الرغم من معارضة أمها على هذه المهنة، شجعها والدها على القيام بما تريده.
وبالإضافة إلى كونها عارضة، تعمل ناديا كممثلة ومقدمة برامج وسيدة أعمال بالإضافة إلى عملها كطبيبة أسنان.
وتقول ناديا إن رؤية باكستان للموضة وعالم الأزياء بدأت تتغير في البلد الذي يعد محافظا.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.