لفهم ما حدث ويحدث كل شهر ماي بجامعة اكادير  

الطالب عبد الرحيم بدري الذي لقي حتفه داخل كلية الآداب بأكادير

– 20 ماي ذكرى تأسيس ما يسمى جبهة البوليساريو 
– الطلبة المحسوبون على الجبهة يختلقون المواجهات في كل مرة يقترب فيه تاريخ تأسيس الجبهة المزعومة 
– يستغل رموز الجبهة المزعومة الأحداث التي تلي المواجهات المفتعلة للضغط على المغرب في المحافل الدولية (تصدر الجبهة بيانات في كل مناسبة تندد فيها بما يقع ) وهو ما يعني ان المواجهات المفتعلة غير بعيدة عن توجيهات القيادة المزعومة بتندوف. 
– تهديدات الطلبة المحسوبين على الجبهة ضد الطلبة المغاربة الأمازيغ
-السياق الإقليمي والعلاقات المتوثرة بين المغرب والجزائر بخصوص وضع الصحراء المغربية والتطورات الاخيرة التي عرفت استفزازا متصاعدا من طرف ميليشيات الانفصاليين على الحدود.
الضحية في نهاية المطاف هم الطلبة بمختلف توجهاتهم لأن الدولة تتأخر في التدخل ومعالجة الأمور.
السؤال المطروح : لماذا يسمح اصلا لطلبة انفصاليين بفرض سيطرتهم بالعنف؟ ومنع طلبة اخرين من حقهم في التدريس؟
الدولة تتعامل مع الطلبة الانفصاليين بنوع من الليونة مخافة استغلال تدخلاتها لفرض القانون من قبل قيادة الجبهة المزعومة،
استفادة الطلبة من الأقاليم الجنوبية ومنهم المحسوبون على الانفصاليين ،من امتيازات متعددة يكرس عظمة الانا وتسيب الانفصاليين على حساب الطلبة المغاربة . 
حان الوقت للمساواة بين الطلبة . المغاربة سواسية. ولي بغا الامتيازات امتثل للقوانين المغربية ، ولي بغا جمهورية عربية صحراوية اقلب فين وأبدل الوجهة .


اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قرائة المزيد

اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading