كم كان يفصلني
عن وهم الانتظار،
جدار قد من
أحلام فارس
هارب مني إلى
الأبد..!
هذه بحار الله تنام
على كفي،
وخلف الغمام
اسرافيل يراقص
الرياح…
أعلم أن الموت
مجرد بطاقة
بريدية،
استهواه البحث
عن عري
ولم يكن يعلم
كم تفجر
فقاعات في
سفر التكوين؛
دعوني أغازل السماء وقد
تكورت في عيني
شظايا،
دعوني..
دعوني…!!
التعليقات مغلقة.