بقلم سيدي علي ماء العينين
إفرحي…
ياقبور تيليلا فبينك الليلة قبر المسرحي
ترنحي…
ياتربة مقبرة تيليلا فقد دفن فيك جسد الملتحي
لا تستحي…
يامدينةالإنبعاث ،ولو مات في غير ارضك
فروحه وذكراه من الإنبعاث لن تنمحي
إفتحي…
رجاء،وفاء لروحه مسارح بالمدينة إفتحي
ومن صوته الغجري، مشاريع إستوحي،
حتى لانقول:
مات المسرح، مات المسرحي
ونقول :
حي بيننا عبابو، حي عبد القادر المسرحي… الملتحي.
ولروحه رسالة كل دروب المدينة:
أيتها الروح إستريحي… إستريحي.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.