إن ما عبرت عنه السيدة آمنة ما العينين من حزب العدالة والتنمية من تشفٍ في السلطة بسبب تزايد حراك الشارع بالحسيمة، لا يمكن أن يعتبر موقفا مسؤولا، علاوة على أنه مجانب للصواب من جميع وجوهه.
إن ما عبرت عنه السيدة آمنة ما العينين من حزب العدالة والتنمية من تشفٍ في السلطة بسبب تزايد حراك الشارع بالحسيمة، لا يمكن أن يعتبر موقفا مسؤولا، علاوة على أنه مجانب للصواب من جميع وجوهه.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قرائة المزيد
اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.