حظيت “صخرة معلقة” في مدينة تافراوت بشهرة واسعة على الصعيد العالمي، ما دفع عددا من محبي المغامرات المغاربة والأجانب إلى زيارتها بغية اكتشافها وسبر أغوارها.
وانتشرت الصخرة نفسها على منصات التواصل الاجتماعي؛ إذ دعا نشطاء إلى زيارتها قصد تشجيع السياحة الداخلية والخارجية على حد سواء، من أجل تسليط الضوء على المناظر الطبيعية التي يزخر بها المغرب.
هذا وقارن نشطاء فيسبوكيون بين “الصخرة المعلقة” بـ”ريو دي جانيرو” في البرازيل و”صخرة تافراوت” المغربية، لافتين إلى أنهما متشابهتان كثيرا من جميع الجوانب، ومن الصعوبة بمكان التفريق بينهما منذ الوهلة الأولى.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.