وأنت تتجول بأحياء وأزقة و شوارع و مرابد مدينة اكادير تصادفك سيارات متهالكة اما التهمتها النيران أو أزيل محركها وأخدت منها الأجزاء الصالحة .هذا النوع من تصرف بعض الأشخاص يشوه منظر المدينة ويزيدها قبحا على قبح ولا من يحرك ساكنا لاجلائها و الزج بها في المستودعات الخاصة بذلك
حيث أن البعض من هذه السيارات اتخذ مسكن من لا مسكن له ومرتعا لتناول المخدرات والخمور و بيعها ليلا.
نتمنى من المسؤولين العمل على تنقية أحياء المدينة من هذه الركامات الحديدية التي تشمئز لها الأنفس .
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.