قال حسن أوريد، الكاتب والأستاذ الجامعي، الناطق الرسمي باسم القصر الملكي سابقا، إن تواجده بمدينة الحسيمة قبل أيام، كان مبرمجا منذ مدة، نافيا أن يكون التقى بعض عائلات معتقلي حراك الريف، كما راج، أو أن يكون مبعوثا لجهة رسمية في الدولة.
هنا توضيح مكتوب من أوريد، هذا نصه:
“تحية ومودة وبعد … أود أن أوضح التالي
حللت بالحسيمة وإمزورن ضيفا لجمعية الريف للذاكرة والتراث، وهو اللقاء الذي كان مبرمجا قبل أكثر من سنة، ولم يتسن إجراؤه حينها. وعلى هامش هذا اللقاء أجريت لقاءات بطلب من فعاليات أو بتنسيق مع أصدقاء، أسوة بما قام به مثقفون وفاعلون جمعويون واتسمت تلك اللقاءات بالجدية والصراحة والمسؤولية والنأي عن لغة الخشب. وهي لقاءات بالنظر لوضعي أستاذا جامعيا ومثقفا، لا تلزم إلا إياي، ولا تحتمل أي تعسف في التأويل.
مع واجب الشكر”.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.