تستعد حديقة وادي الطيور بمدينة أكادير لتغيير جلدها، في محاولة انبعاث جديد، بعدما مسها الخراب والإهمال وهجرتها الطيور.
وأغلقت أبواب أشهر حديقة في المدينة، بعد أن فتحت أبوابها لأزيد من ثلاثة عقود، وذلك لفسح المجال أمام أشغال تهيئتها.
ويعقد سكان مدينة أكادير الأمل على هذا المشروع من أجل إعادة الحياة إلى الحديقة، خاصة وأنها كانت فضاء للطيور، ومتنفسا بيئيا وترفيهيا لسكان أكادير.
ويعتمد تصميم التهيئة الجديد على جعل وادي الطيور منتجعا، عبر هندسة تسمح باستضافة الزوار داخل مساكن الحيوانات، انطلاقا من ممر يمتد على 170 مترا، المشروع خصص له غلاف مالي يقدر بـ74 مليون درهم.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.