جمعية بيت الحكمة تتنصب مطالبة بالحق المدني في الملف المعروض على المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء المتعلق بالتشهير ونشر ادعاءات غير صحيحة التي طالت سيدة ام لطفل لم يتعد بعد سنتين من عمره؛ والذي يبقى بطله من ذوي السوابق القضائية في نفس المجال؛ وهو شخص يدعي قربه من القصر الملكي و تعين الاستاذة المحامية مريم جمال الإدريسي دفاعا عن الضحية ومؤازرة لها.
إذ تشهد المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء (عين السبع) غذا الاثنين 20/09/2021 على الساعة التاسعة صباحا بالقاعة 7 محاكمة جديدة لرئيس ما يعرف بجمعية الشباب الملكي في ملف جديد بعد خروجه من السجن الاسبوع الماضي.
ويتابع نفس الشخص بالتشهير ونشر ادعاءات كاذبة قصد المساس بالحياة الخاصة للاشخاص والمس باعراض النساء والمس بحياتهم الخاصة والقذف العلني ضد امرأة بسبب جنسها.
و ذكرت نجيبة جلال رئيسة بيت الحكمة، أنه و بعد الاستماع للضحية، و قفت على ملابسات القضية و نضرا لما تمثل الواقعة من مس بالمرأة و تعنيف لشخصها، قررت الجمعية، نيابة عن كل النساء مساندة الضحية و العمل مؤازرة لها من جهة و كخطوة للتحسيس حول خطورة التشهير و خطاب العنف في حق المرأة.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.