قالت المديرية العامة للأمن الوطني،في بلاغ لها، أن “الإفادات الأولية بمسرح جريمة، قتل البرلماني عبد اللطيف مرداس، عن حزب الاتحاد الدستوري، أشارت إلى أن سيارة خاصة، سوداء اللون، كانت تتربص بمحيط مسكن الضحية، قبل أن يعمد ركابها إلى إطلاق ثلاث عيارات نارية في مواجهته، ويلوذوا بالفرار إلى وجهة مجهولة”.
من جهة أخرى، شددت المديرية العامة للأمن الوطني، عبر بلاغها، على أن “الأبحاث والتحريات الأمنية ما زالت متواصلة في هذه النازلة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد جميع ظروفها وملابساتها ودوافعها الحقيقية”.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.