فضلت جريدة نبض المجتمع الاحتفاء برأس السنة الأمازيغية بفتح ملف ناري عصي على التناول: “الأمازيغية في معترك الدين والعروبة” بمحاورة كل من:
- دة. زبيدة أشهبون، أستاذة السوسيولوجيا بكلية الآداب والعلوم الانسانية بالقنيطرة، رئيسة مركز الجنوب للدراسات والأبحاث؛
- د. عبد الحكيم أبو اللوز، أستاذ السوسيولوجيا بكلية الآداب والعلوم الانسانية بأكادير؛
- ذة. أمينة ابن الشيخ، مديرة جريدة العالم الامازيغي.
فضلا عن إسهام كل من:
– لحسن زهور، الكاتب الامازيغي؛
– محمد زروال، الباحث في الشأن السينمائي.
في باب وجهات النظر يكتب كل من:
– الحسين أبليح : أكسيومات ومعالم بصدد الحزب السياسي الأمازيغي؛
– لحسن باكريم: الأمازيغ لا يعادون العروبة والإسلام
زاوية شخصيات من سوس تستضيف المقاوم محمد بوردو في رحاب الكاتب لحسن كحمو.
ملف السنة الأمازيغية:
حوار مع الباحث الحسين أيت باحسين: السنة الأمازيغية وعي هوياتي ومرجعية تاريخية ومطلب سياسي (حاوره: لحسن باكريم)
كما أنجزت الصحفية المتدربة حياة العلام ميكروطروطوارا كشف عن ” إجماع حول الاحتفال والمطالبة بترسيم رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا”.
نبض المجتمع الفني يعانق الفنانة زهراء تيكطاط في حوار أعدته حياة العلام : أطالب بدعم الفن التشكيلي الأمازيغي”، كما يفرد مساحة لمحمد مستاوي كما عرفه عبد الله كيكر .
في باب المتابعات الثقافية، محمد أكوناض يراجع تيمة اللغة الأمازيغية والكتابة على هامش احتفاء رابطة تيرا بصدور 100 كتاب.
يساهم محمد بودهان – مؤسس جريدة تاويزا – بتأكيد نبوءة مولييراس بخصوص تعريب المغرب في القرن العشرين.
كما تواكب الجريدة حدث زيارة نشطاء امازيغ لدولة اسرائيل الشهر المنصرم باستضافة أحد النشطاء ويتعلق الأمر بعبد الله الفرياضي – رئيس تحرير مجلة حقائقب مغربية – .
ما زالت الجريدة تفرد صفحات للأمازيغية بحرفها الأصيل تيفناغ وفيها:
– صفحة لتعلم الكتابة؛
– نظرة عن تيفناغ؛
– أموال؛
– تاماضونت ن سيدا؛
– تيزريكين.
الجانب المخصص للأمازيغية بالحرف اللاتيني تكملة لملف ايض ن يناير مؤثثا بمقالات لكل من:
– موحا مخلص؛
– محمد حنداين؛
– خودير السكوتي.
ومواصلة منها في تجويد الابداع الأمازيغي ونشر الخبر وحمله إلى مفازات أرحب ، وجهت هيئة التحرير نسخا مهمة نحو العديد من المدن المغربية كطاطا والراشيدية وسيدي إفني وتارودانت وكلميم ومدن الأطلس المتوسط وشمال المغرب، علاوة على بعض بلدان الدياسبورا كفرنسا واسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
وتجدر الإشارة إلى أن جريدة نبض المجتمع منبر إعلامي أمازيغي شاب يدير دفته طاقم إعلامي أمازيغي مخضرم، تأسست دجنبر من سنة 2013 وهي على مشارف إطفاء شمعتها الرابعة، إيذانا بالانخراط في موسم جديد من الأمازيغية في مشهد صحفي لم يعد يؤثته سوى جريدتا نبض المجتمع والعالم الأمازيغي.
الحسين أبليح / رئيس تحرير جريدة “نبض المجتمع”
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.