في جو مهيب، تم أمس الثلاثاء، تشييع جثمان أحد ضحايا حريق الحي الجامعي بوجدة بمسقط رأسه بجرسيف.واستقبلت ساكنة المدينة جثمان الطالب، ليتم نقل جثمانه إلى مثواه الأخير في مشهد طبعه الحزن
وللإشارة فقد لقي طالبين، مصرعهما متأثرين بحروق وصفت بـ”الخطيرة” في حادث اندلاع نيران أتت على جناح بالحي الجامعي بوجدة.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.