تارودانت : لجنة أخلاقيات البحث العلمي تحظى بتسجيلها بوزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية.

أزول بريس- متابعة سعيد الهياق //

تتويجاً لمسارها العلمي المتميز والمشرق على الساحة الوطنية والدولية في مجال البحوث الأكاديمية على مدار سنوات من العطاء المستمر والعمل الدؤوب، لجنة أخلاقيات البحث العلمي بتارودانت برئاسة البروفيسور نادية القدميري تكسب رهان التحدي وتتم الموافقة بتسجيلها دولياً بوزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية / مصلحة حماية البحوث البشرية ( OHRP) تحت رقم :
IRB00012973 Moroccan Association for Research and Ethics IRB #1.
IRB00012973 Moroccan Association for Research and Ethics IRB #1.

وللإشارة فإنَّ لجنة أخلاقيات البحث العلمي بتارودانت هي لجنة استشارية دولية متعددة التخصصات ومستقلة بالكلية متعددة التخصصات بتارودانت. وتضم اللجنة أعضاء مغاربة وأجانب متخصصين في مختلف الميادين العلمية والأدبية وباقي العلوم. كما تهتم اللجنة بتقييم الصلاحية العلمية والأخلاقية للبحوث والمشاريع في جميع الميادين ( رسائل الدكتوراه، مشاريع التخرج، مشاريع اتفاقيات، دراسات المسح، مشاريع مستقلة…)، سواء كانوا تابعين للكلية أو خارجها.

وتهدف اللجنة إلى تأطير ودعم وتوجيه الباحثين وحاملي المشاريع حول كيفية احترام المعايير الأخلاقية في بروتوكولات البحث. وكذلك التواصل مع لجان أخلاقيات البحث العلمي وطنياً ودولياً:

  • جامعة سان دييغو كاليفورنيا
  • جامعة بريست
  • جامعة الأردن للعلوم والتكنولوجيا
  • جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا
  • جامعة الاسكندرية
  • جامعة بيروت
  • جامعة مونستر
    ودليل التقييم متاح على:
    www.association-mare.org/rec/
    www.fpt.ac.ma

وترسل الطلبات عبر البريد الإلكتروني:
association.mare@gmail.com
وبذلك تكسب البروفيسور الدكتورة نادية القدميري الرهان بتسجيل لجنة أخلاقيات البحث العلمي بتارودانت في أرقى المحافل العالمية من بين عدة دول عربية وإفريقية.


اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قرائة المزيد

اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading