تلقت منظمة “ماتقيش ولدي” وبألم خبر وجود جثة طفل قاصر يبلغ 11 سنة من العمر مفحمة وملقاة بمنزل مهجور بمنطقة الرويضات بمراكش، وحيث أن خيط التحقيق لم يصل لنتيجة ما يشكل في تقدير المنظمة خللا يتعين الزيادة في التعميق به للتوصل لنتائج، وهي مهمة النيابة العامة والشرطة القضائية التي تتوفر على الإمكانات الضرورية لانجاز ذلك.
ومنظمة “ماتقيش ولدي” إذ تندد بعملية الاغتيال والحرق والإهمال تستنكر ما تم التوصل إليه وتعتبر النيابة العامة مسئولة لإنهاء الإبهام والغموض مع تقديم الجناة للعدالة في اقرب الآجال.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.