ونبه الأطباء الداخليون بالمستشفى الجامعي بأكادير، أنهم يشكون “عطالة مفروضة لأزيد من أربعة أسابيع، إذ لم يلتحق أي طبيب داخلي بالمصالح الاستشفائية باستثناء مصلحة المستعجلات، بسبب عدم رغبة الإدارة في تسوية وضعيتهم الإدارية و إلحاق كل الأطباء الداخليين بالتخصصات التي اختاروها، وممارستها تضييقا على الطبيب الداخلي لحقه في اختيار التخصص كما تنص على ذلك الإتفاقيات التي تم توقيعها مع الوزارة المعنية، بخلاف ما هو معمول به في باقي المدن المغربية”.
وشدد الأطباء الداخليون ، في بياناتهم اسلابقة، على أن ذلك “سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ المستشفيات الجامعية المغربية، حيث التحق كل الأطباء الداخليين في باقي المدن بتخصصاتهم باستثناء الأطباء الداخليين بأكادير، حتى باتت قضيتهم تعرف باسم ” الأطباء الذين فُرِضَتْ عليهم العطالة !”، وفق تعبيرهم
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.