ما حدث بانزكان اليوم ، الخميس 7 يناير 2016 ، أمام المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين في حق الأستاذات المتدربات والأساتذة المتدربين من تدخل وحشي وعنف غير مبرر بطريقة سادية هو صرف لكلام وزير الداخلية الذي أكد في رده على مطالب هؤلاء أن الحكومة لن تتراجع عن المرسومين وأنكم ، المتدربون ، تضعون وقتكم في الاحتجاج ومقاطعة الدروس.
ويستدعي أمر تعنيف هؤلاء فتح تحقيق حول من أمر بتعنيفهم بهذا الشكل لم يعد مقبولا في حق اي انسان كيفما كان فعله لانه تدخل وحشي يستهدف فئة من المواطنين شباب يحتجون سلميا ولا يقبل أن تعاملهم السلطات الامنية، وقد لاحظنا السيل الكبير من الاستنكار والتنديد في الشارع العام وعلى المواقع الاجتماعية.. وهده بعض الصور الرهيبة من العنف الذي مورس على أبرياء من الطلبة والطالبات الاساتذة.
.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.