و تأتي هذه الندوة قبيل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 23 أبريل الجاري و التي سيتم فيها التقرير في مصير هيئة المينورسو و كذلك التقرير الذي صاغه الأمين العام حول الملف و الذي تضمن عبارات ماسة بوحدتنا الترابية و تبنى فيها أطروحة البوليزاريو، الشيء الذي لم يستسغه المجتمع المدني خاصة ان التقرير لم يتضمن أي وصف لحقوق الإنسان بتيندوف رغم كل التجاوزات الحقوقية التي تتطلب إعلان عصابة البوليزاريو مجرمي حرب و تقديمهم للمحاكمة.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.