و قفت المبادرة المدنية لانقاد أكادير و الساكنة يوم السبت 26 يناير 2019 تحت المعلمة الحضارية-التاريخية قصبة أكادير أوفلا المغلقة في وجه عموم المواطنين و الزوار . واد تجدد تأكيدها على المطالب و الاستنكارات الواردة في بلاغها الأخير رقم 11 الصادر بتاريخ 16 يناير 2019 تعلن مرة أخرى على ما يلي:
هنا فديو للوقفة ومحاولة الولوج إلى القصبة:
https://www.facebook.com/taoufik.smida/videos/10219219011133890/?t=6
– تشبت الساكنة بحقها في الولوج الحر و الآمن للمدينة القديمة قصبة اكادير أوفلا دونما تقييدات أو موانع.
– تطالب السلطات المعنية بضرورة الانكباب الجدي على توفير شروط الولوج و السلامة و الأمن دونما تقييد لحريات التنقل و التجوال.
– تدعو الجماعة الحضرية لأكادير و وزارة الأوقاف و الشؤون الإسلامية و وزارة الثقافة و وزارة السياحة و كافة القطاعات المعنية إلى وضع مخطط استعجالي قابل للتنفيذ من اجل تأهيل و حماية قصبة أكادير أوفلا بما يتيح من تثمين لهذا الفضاء سياحيا و ثقافيا و ذلك في احترام تام للوضعية الاعتبارية و الرمزية لأنقاض فاجعة زلزال 1960.
– تعيد طرح التساؤل حول مصير مآثر و منشآت قصبة أكادير أوفلا من مدافع و أسوار و أبواب عتيقة و غيرها..
– ندعو كافة فعاليات المجتمع المدني و الساكنة الى بلورة مبادرات خلاقة من أجل الحفاظ و تطوير و تثمين هذا المكان الرمزي و الحضاري.
– المبادرة المدنية لانقاد أكادير و الفعاليات و الهيئات المدنية تحتفظ بحقها في سلك جميع الأشكال المدنية والقانونية الكفيلة بضمان الولوج السلس و العمومي للساكنة و الزوار نحو قصبة أكادير أوفلا.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.