أيقونة فن تزنزارت و احد المؤسسين لهذه المدرسة مولاي ابراهيم الطالبي، و رغم حاجته اثار على نفسه أن يساهم لصندوق وباء كورونا بمبلغ 3000 درهم وهو ما يعادل 3 اشهر من معاشه.
مبادرة إنسانية لها من الدلالات و الاشارات الكثير.فعلا انها مدرسة بكل ما تحمل الكلمه من معنى.عكس بعض النماذج المحسوبة على الفن و التي إستفادت من خيرات البلاد الكثير فاكتفت بدعوة يتيمة لغناء النشيد الوطني في محاولة للعب على الحبال و المزايدة بوطنية المغاربة0.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.