الحزب الديمقراطي التونسي يتفاعل مع الحملة التي أطلفها الأمازيغ والديموقراطيون في شمال إفريقيا ، ويطالب باستفتاء الشعب التونسي حول سحب عضوية تونس من الجامعة العربية. وبذلك يكون أول هيأة سياسية تتبنى المطلب الشعبي.
ويأتي هذا الحراك بناءاعلى أن الجامعة عرقية لا تعترف بالشعوب الغير عربية ، وكذلك لخطورة تشريعها الجنائي المستمد من المشريع الوهابي والتفسير الحرفي للشريعة الإسلامية.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.