علم الموقع من مصادره أن عملية الحسم النهائي تمت في لقاء جمع كل المعنيين مع وزير التجهيز يوم الاثنين 2014 ، ومن المعلوم أن التجاذب والجدل جمع بين الطرفين من جهة برلمانيين و أعيان و الجماعة الحضرية و مهنيي الصيد البحري من جهة ثانية حول مستقبل ميناء اكادير واقتراح تحويله إلى مارينا والاحتفاظ له به الطابع السياحي.
وهكذا تم الإتفاق على الحفاظ على الوظيفة الإقتصادية للميناء ( الصيد البحري) مع تشييد رصيف منفتح على المارينا الحالية خاص بالبواخر السياحية مع العمل على تأهيل و هيكلة الميناء الحالي، و جاء هذا الإلتزام الذي صدر في أعقاب الإجتماع الموسع بين جميع الفاعلين و بحضور وزير التجهيز ، ليحسم الجدل و يرجع الأمور إلى نصابها.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.