ابراهيم المرابط يحصل على شهادة الدكتورة بجامعة مولاي سليمان ببني ملال

بمناسبة حصول الزميل الدكتور ابراهيم المرابط على الدكتورة  حول موضوع “آثار الهجرة الدولية على تنوع وتعدد الأنشطة الحضرية لمدن الدوائر السقوية، حالة مدينتي السبت أولاد النمة بتادلا وأولاد تايمة بسوس” بجامعة مولاي سليمان ببني ملال مؤخرا يسعدنا في جريدة نبض المجتمع والموقع ازول بريس أن نهنئ الدكتور ابراهيم المرابط بهذه المناسبة السعيدة متمنيين له كل التوفيق والنجاح في مساره العلمي والمهني 

الحسن باكريم 

 

وهذه رسالة الدكتور ابراهيم المرابط التي نشرها على حسابه في الفايس بوك :

الحمد لله، ويتحقق المراد بنيل درجة الدكتوراه
…………………
بتوفيق من الله، وفضل منه، تحقق هدف كنت قد سطرته سنة 2004 بنيل شهادة الدكتوراه.

اليوم وبعد مضي 13 سنة توج مساري العلمي بنيل شهادة الدكتوراه من جامعة المولى سليمان ببني ملال، بميزة مشرف جدا مع تنويه لجنة المناقشة.
…………………
لقد اسعدني كثيرا مستوى النقاش الذي عم المناقشة، وحجم الافكار والرؤى المتبادلة فيها،
كما اسعدني أن تتكون لجنة المناقشة من اساتذة أجلاء مشهود لهم بالتفوق في حقولهم العلمية: الدكتور حسن المباركي من جامعة القاضي عياض، الدكتور ابراهيم كيدو من جامعة ابن زهر، الدكتور محمد مداد والدكتور رضوان ماضي من جامعة المولى سليمان، وكذا الاستاذ المشرف الدكتور المحترم عبد المجيد ازمو.

كما اسعدني مستوى الحضور الذي آزرني وامدني بالقوة، حضور متنوع شمل أفراد عائلتي الصغيرة والكبيرة، والزملاء والاصدقاء، والباحثين والاساتذة. فشكرا لمن تكبد عناء السفر وأبى إلا أن يحضر معي في محطة تتويج مساري العلمي.
………………………..
وأغتنمها فرصة لشكر أصدقاء وأساتذة أجلاء لولاهم ما تحقق المراد، وبلغ الله المقصود، وأخص منهم:
– والداي الكريمين أطال الله في عمرهما،
– أفراد عائلتي؛ أيت المرابط،
– زوجتي الفاضلة، نجاة أحراراش
– صديقي وأخي خالد العثماني (الذي أكن له كل التقدير وله عظيم الشكر)،
– صديقي لحسن بيداني (الذي كان له الفضل في التقائي بالاستاذ المشرف على الدكتوراه)،
– الدكتور ابراهيم كيدو،
– الدكتور حسن المباركي،
– صديقي واخي احمد اوسالم،
– صديقي واخي محمد اوطاهر،

كما أشكر مجموعة من الاخوة الافاضل على دعمهم المستمر:
– محمد الطيار،
– محمد عبد الرحمان السعدي،
– لحسن الواسعي،
– حسن بواك،
– محمد الحارثي،
– عبد الله الهاوتي،
– ادريس الزياني،
– الحسين فرحت،
– …… وليعذرني من لم أذكر اسمه.

وأهدي هذه الدكتوراه الى:
– عائلتي الكريمة،
– عائلة أيت اوحراراش،
– اصدقائي الافاضل،
– ساكنة جماعة سيدي عبد الله البوشواري،
– ساكنة جماعة ايت باها،
– ساكنة جماعة انزكان،
– أعضاء المركز المغربي للاعلام الامازيغي،
– زملائي الاعلاميين والصحفيين،
– الصحفي المحفوظ أيت صالح،
– اعضاء جمعية طارق بن زياد،
– اعضاء جمعية سوس العالمة،
– اعضاء جمعية امازالن لخير،
– اعضاء جمعية العهد الجديد بانزكان،
– شركة فورست وان ميديا،
– الجميع.
………………….
ان هذا التتويج ما هو، لدي، إلا بداية مسار جديد، وثقل آخر ألقي على عاتقي، فهو تكليف أكثر منه تشريف، وأسأل الله العلي القدير أن يوفقني ويعينني على هذا التكليف خدمة للبحث العلمي وللوطن.

شكرا للجميع.