بعد حوالي 15 سنة مضت، يعود الفنانين التشكيليين : رشيد فاسح، والإمام إدجيمي تحت سقف وبناية رواق أولهاو، في إطار البرنامج الثقافي ليالي رمضان المنظم من طرف المجلس الجماعي لأكادير.
يعود الفنانان لعرض آخر ابداعاتهم التشكيلية والتي تختزل مسيرة 30 سنة من البحث والتجريب والإبداع والحفر في جذور الثقافة المغربية الأمازيغية والصحراوية.
فبينما رشيد فاسح يحفر في جذور الثقافة الأمازيغية بحمولتها الإستيطيقية الرمزية والتعبيرية المرتبطة بالارض، نجد الإمام إدجيمي يغوص في جذور فنون النقوش الصخرية بأشكالها ورموزها وأسرارها الخفية.
المعرض، يستمر إلى غاية 15 ابريل 2024 برواق حديقة اولهاو للمعارض، ويضم حوالي 44 عمل فني للفنانين.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.