الأستاذ محمد النابلسي يكتب ” قصة عشتها “…
أخيراً مرض الصديق واشتد مرضه فهببت لزيارته كالعادة، ملقى على فراشه، ما إن رءاني حتى تفتحت سريرته واشرقت بسمته المعهودة، بسمة وراءها ما وراءها، إما شكر وإما عتاب.
حاولت إدخال السرور…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...