توفيت الدكتورة مريم أصياد زوال اليوم السبت 4 أبريل الجاري، جراء إصابتها بفيروس كورونا المستجد متسببة في موجة من الحزن والألم في أوساط أسرتها و الرأي العام وفي صفوف مهنيي الصحة.
الفقيدة مختصة في طب الشغل، و تبلغ من العمر حوالي 53 سنة، كانت تمارس مهامها في مستشفى محمد الخامس بالحي المحمدي بالدارالبيضاء.
و بهذه الفاجعة الأليمة تتقدم أسرة موقع “أزول بريس” بأسمى عبارات التعازي و المواساة إلى أسرة الراحلة سائلين المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته و يلهم ذويها الصبر و السلوان و إنا لله و إنا إليه راجعون.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.