توصل الموقع من منظمة “ماتقيش ولدي” ببيان تنديدي جاء فيه أن المنظمة بلغها خبر جان كان يتربص بتلميذات قاصرات بمدينة واد زم ويقوم باغتصابهن وتصويرهن كآلية وحشية لتجنب فضحه.
وللحقيقة أيضا، تضيف المنظمة في بيانها، فالوحش يتعامل مع مواقع إباحية ويبيعها أشرطته التي صورها من اعتداءاته على التلميذات.
وبهذه المناسبة تندد منظمة “ماتقيش ولدي” بهذا الجرم السادي والوحشي وتلتمس من القضاء الضرب بقوة على يد الجاني، كما تطالب من الأسر الكف عن الصمت وضرورة فضح الجناة.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.