“هو الله” فديو كليب جديد لمجموعة رباب فيزيون

أعلنت مجموعة رباب فيزيون عن إطلاق الفيديو كليب الخاص بأغنية “هو الله ” بنكهة روحانية دينية تمتع أسماع الجماهير العاشقة لنغمات المجموعة ولإبداعاتها ، ويعتبر هذا الفيديو كليب الثالث على التوالي في مسار رباب فزيون بعد كليب “أكادير اوفلا ” وكليب أغريب ” بلمسة المخرج الشاب هشام العابد ، اذ يبدوأ أن كليب أغنية “هو الله ” سيكون له سيط ووقع عبر العالم لما لها من بصمة خاصة واستثنائية تجعل الجميع يتفاعل بتلقائية مع نغماته و ايقاع كلماته .

كلمات الأغنية مكونة من أسماء الله الحسنى بروح طيبة كانت ولازالت تخلق تفاعلا منقطع النظير من طرف الجمهور في مختلف المنصات الوطنية والدولية بغض النظر عن الاعمار والاجناس والثقافات ، الشيء الذي يؤكد أكثر من أي وقت مضى على أن مجموعة رباب فيزيون مصرة على مسايرة ما تشهده موسيقى العالم من تطور و عصرنة خصوصا فيما يتعلق بالموسيقى المغربية الامازيغية والموسيقى العريية عامة .

جدير بالذكر ان أغنية “هو الله” مأخوذة من ألبوم ألموقار للمجموعة، كلمات وألحان رئيس المجموعة وسفير الأغنية الامازيغية بوحسين فولان، والتي تم تسجيلها من قبل بأحد الاستوديوهات باكادير ، ونظرا للتفاعل الكبير والتجاوب الدائم مع الأغنية ، انطلقت التحضيرات الاخيرة لاعداد الفيديو كليب بمدينة الدار البيضاء قبل ان يتم تصويره وإعداده بالعاصمة السوسية مدينة اكادير  .

وفي تصريح لهشام العابد مخرج الفيديو كليب، أعرب عن اعتزازه وشرفه بالاشتغال مع مجموعة رباب فيزيون معتبرا آياها من المجموعات الموسيقية التى تسعى دائما  الى تطوير الاغنية الأمازيغية و ايصالها للعالمية ، وأضاف ايضا هشام العابد على أن فريق العمل الساهر على اعداد الفيديو كليب يتكون من شباب مبدعين في مجالات مختلفة ابناء أكادير اجتمعوا على الاجتهاد في كل ما يتعلق بالصورة والتقنيات لتقديم الفيديو في حلة تليق بمستوى الاغنية المغربية الامازيغية و سيط المجموعة العالمية رباب فزيون .


اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قرائة المزيد

اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading