محمد الولاف مرشح حزب الحمامة بأكادير اداوتنان: للتدهور والركود الاجتماعي والاقتصادي والثقافي أقول كفى!
بمناسبة الانتخابات الجزئية التي ستجرى يوم الخميس 5 أكتوبر 2017 بدائرة أكادير اداوتنان ،طرح موقع أزول بريس، في حوار قصير، 3 أسئلة على السيد محمد الولاف مرشح حزب التجمع الوطني للاحرار ، رمز الحمامة ، والمرشح لأول مرة في تجربته السياسية لهذا الاستحقاق الانتخابي.
و محمد الولاف شاب أكاديري سوسي وأمازيغي مهندس معماري اختار ان يتقدم للانتخابات الجزئية مساهمة منه لإنقاذ أكادير اداوتنان من ركودها التنموي، نقدم حواره لقراء الموقع ولكل ساكنة أكادير اداوتنان مكتوبا، وصوتا وصورة بالاضافة الى ملخص لحملته الانتخابية النظيفة وشهادات من بعض المواطنين:
من هو محمد الولاف ؟
محمد الولاف مرشح التجمع الوطني للاحرار للانتخابات الجزئية التي ستعرفها دائرة أكادير ادوتنان يوم الخميس 5 أكتوبر المقبل، أنا شاب مغربي ابن المنطقة ازداد بتاريخ 4 يونيو 1971 ببنسركاو ، ترعرعت بمدينة الانبعاث وتعرفوني أحياؤها مثل بنسركاو والبطوار والسويسي.
بعد حصولي على الباكلوريا انتقلت للدراسة بفرنسا حيث ولجت الاقسام التحضيرية وبعدها حصلت على ديبلوم في الهندسة، كما درست بالولايات المتحدة الامركية وحصلت على ديبلوم ماجستير، وبعد الدراسة عدت الى بلادي والى مدينتي للمساهمة في تنميتها من خلال شركة عائلية تأسست سنة 1971، تشغل المئات من المواطنين.
لماذا اخترت الترشح للانتخابات البرلمانية ؟
لانني مارست العمل السياسي منذ مدة، ولدي ملاحظة مهمة بالنسبة لمنطقتنا. بناء على هذه التجربة الممتدة على مدى 18 سنة، والغيرة على مصلحة المدينة والجهة، لاحظت أن المنطقة تعاني من تدهور كبير وتراجع خطير في كل المجالات، خاصة من الناحية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية. وباعتباري ابن المنطقة حان الوقت أن أقول كفى!..كفى لهذا التدهور ولهذا الركود ولهذا الصمت !
ادن ماهو نداؤك لساكنة دائرة أكادير ادوتنان ؟
أدعو ساكنة دائرة أكادير ادوتنان أن تختار وتصوت لصالح حزب التجمع الوطني للأحرار وإعطائي الفرصة للترافع من أجل تنمية قوية للمنطقة وللبلاد عموما، وذلك يوم الخميس 5 أكتوبر 2017 ، بوضع العلامة على رمز ” الحمامة “.
الحوار صوت وصورة ( الفديو ):
حملة انتخابية نظيفة بقيادة محمد الولاف :
شهادات حية في حق محمد الولاف :
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.