/المساء//. حيث كشفت وثائق ومعطيات خاصة حصلت عليها الجريدة عن فضيحة من العيار الثقيل يقف وراءها مجلس المدينة وأحد نواب العمدة محمد ساجد، الذي وقع عشرات الصفقات برسم سنة 2013، تقدر اعتماداتها المالية بالملايير، في حين أن الترميم وإعادة البناء الذي خص عددا من مرافق المدينة سرعان تهالك وتداعى في ظرف أقل من سنة، إلى درجة أن هناك بنايات مهددة بالانهيار
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.