كشف مصدر طبي أن السيدة التي أصيبت بفيروس “أوميكرون”، وأُدخلت إلى قسم العناية المركزة بجناح كوفيد بالمستشفى الجهوي ببني ملال، قد تماثلت للشفاء وغادرت المستشفى قبل قليل من مساء اليوم الإثنين.
وكان وزير الصحة آيت طالب قد أعلن في تصريح سابق أن السيدة المصابة دخلت يوم 20 دجنبر الماضي إلى قسم الإنعاش ببني ملال، وبفضل مجهودات الأطقم الصحية، تماثلت للشفاء وحالتها الآن مستقرة، حيث تقضي فترة نقاهة داخل منزلها ببني ملال.
للإشارة فإن الخبراء في المجال الصحي يتوقعون أن يصبح متحور أوميمرون هو السائد في المغرب والعالم أجمع، في غضون أسابيع قليلة.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.