● نفتخر بالمتخصصين في مجالات عدة والتي تشتغل ليل نهار لحماية الوطن.
- ● الإجراءات الاحترازية التي قمنا بها في البلاد جعلتنا نتفادى 200 وفاة يوميا.
- ● خطورة السلوكات اللامسؤولة التي يقوم بها بعض المواطنين الغير الملتزمين بالحجر هي انهم معرضون للإصابة وإصابة محيطهم.
- ● الفيروس محير لنا وللعالم، كل يوم يتم اكتشاف أمور جديدة.
● إحداث الصندوق الخاص بجائحة كورونا:
– مرسوم بالقانون :
▪ دعم القطاع الصحي 2 مليار درهم.
▪ مواجهة تداعيات المرض على المقاولة والمشتغلين {لجنة اليقظة الاقتصادية}-
☆ 716000 توصلوا بمستحقاتهم، والآن 90 الف تحتاج للدعم.
☆ 4 مليون و 700 الف هي من ستتوصل بالدعم، منهم 400 الف يتوفرون على راميد لم يتوصلو بها بعد.
– إخراج السجل الاجتماعي الموحد للوجود ينتظر اخراج القانون في الجريدة الرسمية.
● فيما يخص قطاع التعليم:
– التعليم عن بعد شيء مهم كعملية تكميلية، والشكر لكل المتدخلين.
– عدد كبير من التلاميذ يستفيدون من التعليم عن بعد سواء تعلق الأمر بالقنوات، المواقع أو المنصات.
– مليون و 200 الف تلميذ تابعوا دروس قناة تمازيغت.
– لا سنة بيضاء في المغرب، حيت أن 70% من المقرر ثم استفاءه.
-هناك عدد من السيناريوهات وسيتم الإعلان عن السيناريو المعتمد لإيجاد حل مكيف لتكملة السنة الدراسية في الأيام المقبلة.
– لم يتم دعم أي مقاولة للتعليم الخاص، رغم ما يروج.
● الاقتصاد:
– 62% من المقاولات أعلنت توقفها المؤقت (التصدير، أو عدم توفرها على مواد أولية تستوردها، أم مجال السياحة)، لكن ما بعد كورونا سيكون صعب واللجنة الاقتصادية تدرس كامل السيناريوهات التي نواكبها.
– كل القطاعات تتدارس مع مهني قطاعها كل الأمور المتعلقة بمجالهم.
– هناك برنامج خاص لتحفيز المقاولات التي ستغير أنشطتها للمجال الطبي (كمامات، أجهزة طبية…).
– بدأنا من 0 كمامة إلى 9 ملايين كمامة يوميا، كل إنجاز يحتاج الصبر.
● مغاربة العالم العالقين بالخارج:
– تمت مناقشة الموضوع اليوم في مجلس الحكومة، هناك مواكبة مستمرة من طرف الحكومة، فالحكومة وضعت سيناريوهات كلفت بها القطاعات الخاصة.
– 27 850 مسجل لدى القنصليات.
– 155 مركز وخلية أزمة لمواكبة المغاربة في جميع القنصليات.
– 5700 شخص أي 25% تكلفت بهم الوزارة ( التطبيب السكن ….).
● الدروس المستخلصة:
– التفاف الشعب المغربي لمواكبة الجائحة يؤكد التضامن.
– تثمين المكتسبات حاليا ربحناها.
– تدبير المرحلة : الحكومة ليس لديها تصور بل سيناريوهات يتم دراستها من طرف وزارة الداخلية والصحة.
– هناك تضحيات صحيح، لكن الخروج من الحجر الصحي أصعب من دخوله، أي ان المعركة لم تنتهي لذا وجب اخد الحذر.
– القرار المتخذ سنعلنه للرأي العام.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.