خلال مشاركتنا في أشغال القافلة الجهوية المنظمة من طرف الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة,حول تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية وقضية الأرض, وخاصة مايسمى بالتحديد الغابوي, دكر السيد ابراهيم أفوعار رئيس تنسيقية أدرار حقائق خطيرة عن مافيا العقار ومايسمى بالملك الغابوي. من بين مادكر قضية تفويت 1200 هكتار من الأراضيالتي استولت عليها مندوبية الغابات لصالح العمران بأكادير, تطرق كدلك الى حالة معينة تتعلق كدلك بالاستيلاء على أراضي السكان بدعوى أنه يدخل في اطار الملك الغابوي,واستدل على دلك بمساحة شاسعة توجد بالطريق المؤدية الى مطار المسيرة بأكادير, حيث كان في الأصل ملكا للسكان قبل أن تستولي عليه مندوبية الغابات, ليصبح بقدرة قادر في ملك أحد باطرة مافيا العقار بالمنطقة. الخلاصة الوحيدة التي يجب أن نستخلصها هي أنه لاوجود أصلا لملك غابوي ولانظيره.الأراضي هي ملك للسكان والجماعات, أما المندوبية المكلفة فقد أصبحت وكالة عقارية على حد تعبير أفوعار. العمل الشاق الدي ينتظر السكان هو الاطلاع بشكل مستمر على اعلانات المحافظة العقارية حتى يتسنى للسكان وضع التعرضات. مسألة أخرى تكتسي خطورة كبيرة وتتعلق باتفاقية سرية بين المحافظة العقارية والمندوبية السامية للمياه والغابات من التسريع في ملفات التحفيظ المحالة عليها من طرف المندوبية.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.