أصدرت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء في السعودية بيانا يوم أمس بشأن القدس، خلا من أي ذكر للرئيس الأميركي دونالد ترمب وقراره بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية من تل أبيب إليها.
واكتفت الهيئة في بيانها على التأكيد على المكانة العظيمة للقدس والمسجد الأقصى في الدين الإسلامي الحنيف، وما يمثلانه من منزلة كبيرة في وجدان المسلمين كافة في مشارق الأرض ومغاربها، وقالت إن معالجة قضية فلسطين يجب أن تضع في الاعتبار هذه المكانة التي لا تنفصل عن مشاعر المسلمين ووجدانهم العام.
وشدد البيان على أن “القدس وبيت المقدس أرض مباركة نص القرآن الكريم على مباركتها في أكثر من موضع، وهي دار القبلة الأولى، وإليها مسرى نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ومعراجه، وأكد أن معالجة قضية فلسطين يجب أن تضع في الاعتبار ما للقدس من مكانة عظيمة لا تنفصل البتة عن مشاعر المسلمين ووجدانهم العام، والسلام إنما يبنى على الحق والعدل والإنصاف”.
لهيئة كبار العلماء في السعودية بيانا يوم أمس بشأن القدس، خلا من أي ذكر للرئيس الأميركي دونالد ترمب وقراره بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية من تل أبيب إليها.
واكتفت الهيئة في بيانها على التأكيد على المكانة العظيمة للقدس والمسجد الأقصى في الدين الإسلامي الحنيف، وما يمثلانه من منزلة كبيرة في وجدان المسلمين كافة في مشارق الأرض ومغاربها، وقالت إن معالجة قضية فلسطين يجب أن تضع في الاعتبار هذه المكانة التي لا تنفصل عن مشاعر المسلمين ووجدانهم العام.
وشدد البيان على أن “القدس وبيت المقدس أرض مباركة نص القرآن الكريم على مباركتها في أكثر من موضع، وهي دار القبلة الأولى، وإليها مسرى نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ومعراجه، وأكد أن معالجة قضية فلسطين يجب أن تضع في الاعتبار ما للقدس من مكانة عظيمة لا تنفصل البتة عن مشاعر المسلمين ووجدانهم العام، والسلام إنما يبنى على الحق والعدل والإنصاف”.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.