العشرات من الأبطال الرياضيين هاجروا إلى الخارج للمشاركة في منافسات عالمية، واختفوا هناك وكثير ممن بقي منهم في بلاده يبحث عن الفرصة للرحيل.
“سهام” من فريق الكوكب الفاسي، التي اختارت الفرار إلى الخارج عبر بوابة المنتخب الذي كان العادلي ومحمد لبلان يترأسان وفده، نفس الشيء بالنسبة لـ “نعيمة الزكراوي” من الكوكب المراكشي، بمعية مدرب المنتخب الوطني اسماعيلي، ثم بعدهما “عبد الصمد فتحي” من الهلال الرباطي، الذي تم إلحاقه بالمنتخب، قبل أن يفر إلى الخارج عبر بوابة المنتخب، ذات المشهد تكرر مع كل من حسن سكيرج المنتمي لمنتخب فول كونتاكت، و”حاتم أيوب” و”حميد عبدوني” و”يحيى أمغار” الذين كانوا رفقة منتخب الشبان، تم “حمزة بيبسي” الذي فر إلى إنجلترا شهر غشت الماضي 2019، والمصيبة الكبرى هي فرار فريق بأكمله بعد حصوله على ما يسمّى بـ Prise en charge من الجامعة … والقائمة طويلة جدا. السؤال المطروح، ما هي الأسباب التي أجبرت كل هؤلاء الأبطال يفرون من بلدهم إلى الخارج؟
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.