في سابقة الأولى من نوعها المحكمة التجارية بالبيضاء تحكم على المؤسسة البنكية التي رفضت شيكا محررا باللغة الأمازيغية، و تفعل الطابع الرسمي للأمازيغية وتنتصر لقيم العدالة اللغوية.
في سابقة من نوعها قضت المحكمة التجارية بالبيضاء يوم الخميس 17 شتنبر 2020 ، في ملف أناب فيه المحامي والناشط الأمازيغي أحمد أرحموش عن السيد حمدي المحفوظ ، ضد احدى الشركات البنكية بصرف شيك بنكي محرر باللغة الأمازيغية ، بعد ان سبق لها ان رفضت صرفه بعلة انه مكتوب بلغة غير مفهومة ، كما قضت على الشركة باداء تعويض عن الضرر المترتب عن الإمتناع عن صرف نفس الشيك .
موقف يعزز ايضا مسار النضال المؤسساتي ، وجب التنويه به ومواصلة العمل من اجل تحقيق الأهداف العامة والخاصة للأمازيغية،
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.