الكاف تقع في مصيدة “التحيز” بسبب “البرمجة” و “الأسود” أكبر ضحية في أمم إفريقيا .

بعد القيل والقال و بكثير من القلق، أثار مهتمون بالشأن الكراوي إشكالية صعبة تتعلق بسوء البرمجة التي عانى منها المنتخب المغربي بشكل واضح، بعد أن خاض مقابلاته الثلاث في توفيت تسيطر عليه حرارة الشمس الحارقة، الأمر الذي كان له وقع سلبي على مؤدي اللاعبين، بعد أن نال منهم العياء والتعب بشكل لافت، في وقت استفادت منتخبات أخرى من قبيل مصر، البلد المنظم، من برمجة ضربت مبدأ “تكافؤ الفرص” عرض الحائط، مستفيدة من ظروف تخفيف كانت لها انعكاسات ايجابية على النتائج التي حققها الفراعنة خلال الدور الأول.
المثير في الأمر، أن المنتخب المغربي، كتب له أن يجتر ذات المعاناة فور بلوغه دور الثمن، إذ من المرتقب أن يواجه منتخب البنبن، في نفس توقيت مقابلات الدور الأول تقريبا، أي في الساعة الخامسة زوالا، الشيء الذي يلزم جامعة فوزي لقجع بالتدخل الفوري قصد معالجة هذا الإشكال قبل أن يستنفذ لاعبو المنتخب المغربي مخزونهم اللياقي، سيما أن هذا الحدث القاري الهام، يأتي بعيد موسم كروي شاق خاضه الأسود بمختلف الدوريات التي ينتمون إليها.


اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قرائة المزيد

اكتشاف المزيد من azulpress.ma

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading