أفتى السلفي المغربي محمد الفزازي أن القبل في نهار رمضان “جائزة بين العجوزين إذا كانت بغير نية الشهوة، إلا أنها غير جائزة بالنسبة للشباب”.
والشيخ الفزازي ، فقد كان عضوًا في تنظيم السلفية الجهادية الإرهابي، وتم اعتقاله بعد تفجيرات الدار البيضاء في 16 مايو 2003، إلى أن استفاد من العفو الملكي سنة 2012.
وأثارت هذه الفتوى حفيظة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعيّ، وهو معروف بعشقه للنساء وتعدد زيجاته، فتداولوا خطبته لزوجته الخامسة (التي تصغره بـ 40 عامًا) في مدينة “خنيفرة”، والتي صادفت إلقاء القبض على خلية إرهابية بالمدينة مما أثار الشكوك حوله، فاشتهرت القصة.
اكتشاف المزيد من azulpress.ma
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.